من مختاراتنا

أحد العنصرة، السنة ب يوحنّا ١٥: ٢٦– ٢٧؛ ١٦: ١٢– ١٥ في مقطع الإنجيل لأحد العنصرة (يوحنا 15: 26-27. 16: 12-15)، يتحدث يسوع عن عمل

الأحد الخامس للزمن الفصحي ب يوحنا 15: 1-8 في الأحد الماضي، وجّهتنا كلمة الله إلى مثل الراعي الصالح. رأينا كيف أن الراعي الصالح هو الذي

الأحد الرابع للزمن الفصحي ب يوحنا 11:10-18 إن إنجيل اليوم مأخوذ من الفصل العاشر من إنجيل يوحنا (يوحنا ١١:١٠-١٨)، ما يسمى “انجيل الراعي الصالح”. ليس

الأحد الثالث للزمن الفصحي ب لوقا 24: 35- 48 قراءة إنجيل الأحد الثالث للزمن الفصحي (لوقا 24: 35- 48) بتمعن عميق مع إنجيل الأحد الماضي

أَشَعْيا​ ٧: ١٠-١٤; 8:10; العِبرانيين ١٠: ٤-١٠; لوقا ١: ٢٦- ٣٨ أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، ليكن سلام الرب معكم! نحتفل هذا العام بعيد البشارة متأخرًا

الأحد الثاني للزمن الفصحي تعيدنا ليتورجيا الكلمة للأحد الثاني من الفصح (يوحنا 21: 19- 31) إلى العليّة، حيث يظهر القائم من بين الأموات بين تلاميذه.

مرقس 11، 1-10 مع أحد الشعانين، ندخل الأسبوع المقدس، حيث نحتفل بالساعة التي يكشف فيها يسوع بشكل نهائي سر محبة الآب للبشرية. نصل إلى هذه

الأحد الخامس من الزمن الأربعيني ب يو 12: 20-33 يتكرر موضوع “الساعة” في إنجيل القديس يوحنا عدة مرات. فهو يقول إن الساعة لم تأتِ بعد

 الأحد الرابع من الزمن الأربعيني ب يوحنا 3: 14-21 إن مقطع إنجيل اليوم (يوحنا 3: 14-21) هو تلخيص رائع وتحليل جديد وعميق للرحلة التي قمنا

الأحد الثالث من زمن الصوم ب يوحنا 2: 13-25 صعدنا الأحد الماضي إلى جبل طابور، حيث تجلى يسوع وسمعنا: “هذا هو ابني الحبيب” (مر 9،

الأحد الثاني من الصوم ب مرقس 9، 2 – 10 الأحد الماضي، تأملنا في تجربة يسوع، وضرورة تجسد كلمة الآب في صُلب خياراتنا اليومية. واليوم

الأحد الأول من الصوم ب مر 1، 12 – 51 إن حادثة تجربة يسوع التي تبدأ بها رحلة الصوم الكبير، في إنجيل مرقس، تُروى بإيجاز