احتفلت الكنيسة في دير أرطاس – دير سيدة الجنة المقفلة بعيدها السنوي الذي ترأسه صاحبُ السيادة المطران وليم الشوملي ولفيف من الكهنة وعدة رهبانيات وأخويات وطلاب المعهد الإكليريكي والمجموعة البابوية البيتجالية (كشافة بيت جالا).
لتتشفَّع فينا البتول مريم أُمَّنا!
لنعمل بما تقوله القديسة مريم ليسوع المصلوب
“عِندَ أَقدامِ مريمَ العَذراء، أُمِّي العَزيزة، وَجَدّتُ الحياةَ من جديد. أَنتُم جَميعًا الَّذينَ تَتَأَلَّمونَ، تَعالَوا إِلى مريم. عِندَ أَقدامِ مريمَ وَجَدّتُ الحياةَ من جديد. خلاصُكُم وحياتُكُم عِندَ أَقدامِ مريم”. (أرشيف 5: 229- 230)
(القديسة مريم يسوع المصلوب 1846- 1878)
وتُضيف قائلة: “أَوَدُّ لو كانت لي شِفاهٌ طَهَّرَتْها النَّارُ لأَتَلَفَّظَ بٱسمِ مريم، ولو كانت لي ريشَةٌ من ذَهَبٍ لأَكَتُبَ ٱسمَها”. (أرشيف 8: 72)
(القديسة مريم يسوع المصلوب 1846- 1878)